خبر رئيسيعلوم وتكنولوجيا

FreedomBook:رحلة الحرية في عالم التواصل الاجتماعي العربي بمبادرة من الدكتور رامي شاهين ومجموعة من المبرمجين

نور نيوز

يطلق الدكتور رامي شاهين مع مجموعة من المبرمجين العرب  اول موقع تواصل اجتماعي عربي يدعم القضية الفلسطينية دون اي تحكم بالسياسات المتعلقة بالنشر مما يسمح للأشخاص وبشكل كامل حرية التعبير عن الرأي والتنديد بجرائم الاحتلال

ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة شهدت المنصات الرقمية ازديادا متسارعا في خطاب العنف والكراهية ضد الفلسطينيين، فقد رصد “مؤشر العنف”، النموذج اللغوي المدعم بتقنيات الذكاء الاصطناعي الذي طوره مركز “حملة” (المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي)، حتى الأول من نوفمبر/تشرين الثاني أكثر من 590 ألف محتوى عنف وكراهية وتحريض، خاصة باللغة العبرية، وتركزت معظم هذه الحالات على منصة “إكس”، كما وثق المرصد الفلسطيني لانتهاكات الحقوق الرقمية (حُر) أكثر من 1009 انتهاكات للحقوق الرقمية الفلسطينية التي تنوعت بين حالات إزالة أو تقييد، وخطابات كراهية، وتحريض على العنف.
وبحسب مركز “حملة” فإن منصات التواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا أصبحت منذ سنوات مسرحا لانتشار انتهاكات الحقوق الرقمية للفلسطينيين، خاصة الممارسات الرقابية لإسكات الأصوات الفلسطينية والسردية الفلسطينية، ومنذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وثق المركز عبر مرصد “حُر” ما مجموعه 627 انتهاكا عـلى منصات ميتا بواقع 443 تحريضا على العنف أو خطاب الكراهية و283 تقييد وإزالة.

كما يرى مركز “حملة” أنه منذ استحواذ إيلون ماسك على تويتر أصبحت منصته التي صار اسمها “إكس” مرتعا لخطاب الكراهية والتحريض على العنف ضد الفلسطينيين، وقال إن هذا الواقع “يعود لما قبل التصعيد الراهن، بيد أن حدته تعاظمت الآن”.

وأشار شاهين أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة كشف هويات مواقع التواصل الاجتماع مما أصبحت الحاجة مهمة ليكون لدينا منصة تواصل عربية، على غرار المنصات الصينية التي خرجت من السيطرة الأميركية، لنشر كل ما من شأنه دعم القضية الفلسطينية وفضح جرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي
وأضاف شاهين أن اليوم منصة freedombook
كأول منصة عربية هدفها النشر دون أي قيود كي نتمكن من طرح قضايانا وفقا لعادات المجتمعات والقيم واحترام الأشخاص في العالم العربي

لينك التسجيل والدخول لموقع freedombook 

freedombook.palestinegpt.net

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى